في التسعينيات من القرن العشرين وأوائل القرن الواحد والعشرين، حقق الذكاء الاصطناعي نجاحات أكبر، وإن كان ذلك إلى حد ما وراء الكواليس.
التدوينة السابقة الصين تنافس “كلوب هاوس” بتطوير تطبيقات مبتكرة
تجنب الاعتماد الكامل: يجب أن تبقى على وعي بأن التكنولوجيا ليست بديلاً كاملاً للعلاج البشري. استخدام الذكاء الاصطناعي ينبغي أن يكون مكملاً للتفاعل البشري.
يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتسريع الأبحاث النفسية من خلال تحليل البيانات الكبيرة وإيجاد أنماط خفية.
عبر تقنيات مثل التعلم الآلي، يتمكن الذكاء الاصطناعي من تطوير خطط علاجية مخصصة بناءً على تاريخ المريض واحتياجاته الفردية.
من خلال تحليل البيانات الضخمة، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بتغيرات السلوك المحتملة للأفراد. على سبيل المثال، يمكن لأنظمة التحليل اكتشاف أنماط النوم غير المنتظمة، وانخفاض النشاط الجسدي، والتغيرات في نمط التواصل الاجتماعي، وكلها قد تكون مؤشرات على وجود اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب أو القلق.
تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل المشاعر من خلال النصوص المكتوبة الذكاء الاصطناعي في علم النفس أو تعبيرات الوجه، مما يساعد في تشخيص الحالات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
تأخذ النظرية بعين الاعتبار الموقف عندما يقترب الذكاء الاصطناعي من مستوى التعقيد حيث يفي الذكاء بشرطين:
الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي: تأثيراته واستخداماته الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في علم النفس المعرفي: تأثيراته واستخداماته رويدة سالم
المنطق الافتراضي والتفكير المنطقى، والمنطق الغير مونوتونى، والمحيط، وافتراض العالم المغلق، خطف (بول وآخرون يضع الاختطاف تحت بند "المنطق الافتراضي". لوجر وآخرون يضع هذا تحت عنوان "المنطق غير مؤكد"):
يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي في تطوير نظريات جديدة في علم النفس من خلال تحليل بيانات ضخمة لا يستطيع البشر معالجتها يدويًا.
حتى على المستوى النظري، ويظل علم النفس الاصطناعي الإمارات مرحلة متقدمة من الذكاء الاصطناعي.
في العلاج النفسي، يبقى التواصل العاطفي الذي يقدمه الإنسان جزءًا لا يمكن استبداله.
ومع التطورات المستمرة والتكنولوجيا المتقدمة، من المتوقع أن يكون هناك مزيد من التطبيقات والإسهامات في هذا المجال.